• لوبيات فاسية تستعمل القضاء لنهب بيوت المواطنين بالمدينة تطوان (دار بنعبود تطوان). علما ان هؤلاء المواطنين هم مطرودين من الجزائر 1975 وفقراء معدومين اقتصاديين<br />
<br />
<br />
وتورط فيها رجال كبار في الساحة الوطنية<br />
<br />
<br />
<br />
تفاجئ سكان اقامة دار بنعبود شارع الرئيسي بالدعوى المقدمة ضدهم من طرف لوبيات العقار تحت تستر ادارة اصول الدين –جامعة القرويين التي يهدد بتشريد اسر والمكونة من عشرات الافراد المتمثلين من شيوخ وارامل يعلون اطفال و مطرودين من الديار الجزائرية 1975 . <br />
تناولها القضاء المستعجل في قضية ملف رقم 90/10-11 بالمحكمة الابتدائية بتطوان ،و صدر حكمه بالطرد وافراغه من العقار المسمى دار بنعبود بعد ممارسة الدعوى استعجالية في القضاء المدني تدعي باحتلال الاقامة بدون سندات غير قانونية في حين ان الدعوى لا تتوفر على الشروط الشكلية (الاهلية .الصفة .المصلحة) وان المدعية لاتملك أي سند يتبت تملك لتك العقار. لممارسة الدعوى وبالتالي تعتبر الدعوى غير مؤسسة اصلا، وان المحكمة التي صدرت الحكم غير مختصة نوعيا في القضية المدنية لقضاء المستعجل المذكورة اعلاه لان العقار المذكور اعلاه يدخل في نظام التحفيظ العقاري المنظم بظهير الشريف المؤزخ 12 غشت 1913. من طرف هيئة اخرى ( الاملاك المخزنية انظر الى ادارة الاملاك المخزنية رقم R11419/G) ، في حين ان تعليلات الحكم غير قانونية تهد ف الى ممارسة العنف قسرا بالرغم من وجود القانون ودولة الحق والقانون والصيغة الحكم تحمل متناقضات - نطرد هولاء الافراد تفاديا لسقوطعليهم العقار – علمنا ان العقار مهدد بالسرقة من لوبيات وليس السقوط .لا لسبب الا تشريد عشرات الافراد من منازلهم قصد نهب هذه الاقامة عن طريق بيعها بطرق غير قانونية وغير مشروعة بعد سمسرتها من طرف رجال الاعمال كبار مع مسؤولون في جامعة القرويين باسم هذه الاخيرة (وان السلطات عارضت هذه الممارسة واعتبرتها خارجة توجهات الدولة الحديثة )، بعدما فشلوا سابقا في هذا الشان عن طريق الادارة حيث وجدت مقاومة قانونية من طرق السلطات المحلية قائد المقاطعة باشا المدينة تطوان و مجموعة السلطات الاخرى ، وفشلوا في بيعها في تستر تام.<br />
واحيطكم علما اننا دخلنا بشكل قانوني الى هذه الاقامة=دار بنعبود الملاح البالي رقم 54 تطوان= بواسطة المرحوم العميد كلية اصول سابقا ورئيس المجلس العلمي السيد شيخ امزيان وتدخل لهؤلاء مع ملاك العقار المذكور اعلاه من اجل منع الاقامة المهجورة لهؤلاء بسبب ضعف الامكانية المادية التي لاتضمن لهم العيش ، حيث دخلوا اليها منذ 40 سنة . لم تمارس أي ضغطات عليهم حتى بعد موت المذكورين اعلاه ، ومتزامنة مع خطوات صاحب الجلالة المللك محمد السادس لزيارته الى المدينة تطوان و اعطى تعليمات للمحافظة على المعالم التاريخية لمدينة العتيقة تطوان ، فتواجهت الانتظار الى لهذا العقار من اشخاص خاصة . في حين اننا لا نملكوا أي ملجا اخرى لنلجا اليه ولا امكانية مادية تسمح لذلك او تقاضي هؤلاء الاشخاص . واننا وصلنا الى سن لايسمح لنا بتقبل هذا العنف . حاولت مجموعة الهيئات اصلاح هذه البناية وتحسين ضروف سكننا الا ان هؤلاء الاشخاص يعارضون هذه الخطوات ( وزارة الثقافة . مديرية العماران .بلدية تطوان ..) <br />
لهدا الشان وهذه الخرقات القانونية الخطيرة راسلنا مجموعة من السلطات والهيئات المدنية والحقوقية <br />
<br />
-مجلس الملكي الاستشاري لحقوق الانسان <br />
-الديوان المظالم <br />
-وزير العدل <br />
-والي ولاية تطوان <br />
-باشا المدينة <br />
-قائد المقاطعة<br />
-قائد الدائرة
ع
عبدالرحيم اشباري
15/10/2009 22:25
حول ارض لجاعة سلاليةايت مالك تابعة لعمالةالخميسات البالغةمساحتها740ه تسمى حمرة الرس المستغلة مند1961لحدالان لاارض ولافوائدالاستغلال وابناءالجاعة يهاجرون القبيلة باحتين على لقمة عيش <br />
من"نائب الجماعة السلالية<br />
الهاتف/0673378775
M
manal022
13/07/2009 11:59
7mar a5bar mamzyanach 5skom t htamo chwiya b atfa sighar ya hamir
ت
توفيق السعضلاوي
27/06/2009 18:45
الحمد لله وحده: لندون من اجل إسلام وعروبة المغرب<br />
<br />
<br />
الــعــمــدة السابق والترامي على أراضي الغــيــر.<br />
<br />
<br />
المسؤولية السياسية هي التزام بين المتعاقدين والفرقاء على صيانة الأمانة ومسؤولية حسن التدبير لحماية الأشخاص والممتلكات وليس مطية للنيل من حقوق الغير أو الترامي على ممتلكاتهم أن تكون عمدة مثلا في بلدنا دلك يخول لك الاطلاع على الملفات وسبر أغوارها ومكنوناتها ومعرفة أدق الحيثيات والخفايا كما أن باقي المؤسسات أو جل المؤسسات تكون منبعا للمعلومات وسرياتها بحكم الرقابة وسلطة الوصايا التي يمارسها المنتخبون، وهو ما استغله عمر الجزولي بصفته عمدة في الفترة السابقة بتراميه على ارض سلالية تعود ملكيتها إلى حفدة وورثة أولاد ايت بنعياد حيت ادعى عمر الجزولي أن الأرض هبة من أمه وتقدر مساحتها ب 18هكتار حيت في البدا كان عمر الجزولي يقوم بكراء ارض مجاورة تعرف ببلاد ايت بن الجيلالي الشجاع ثم ترامى على الأرض المجاورة التي هي لورثة ايت بنعياد وقام بتزوير مجموعة من الوثائق والرسومات الإدارية وتسجيلها على أنها أرض قابعة بدوار الكرني الذي يبعد ب 5 كم عن دوار الجرف قرب العكاري و الاسم الحقيقي للأرض هو بلاد الولجة التابعة لجماعة أولاد حسون ولترهيب الورثة الحقيقيين قام العمدة السابق بإضرام النار على الأرض و تلفيق تهمة إتلاف محتويات الأرض إلى أحد الورثة و كل ساكنة دوار الجرف استنكروا هذا العمل وصرحوا انه منذ نهاية القرن 19 لم تقطن أي أسرة أو عائلة تحمل الاسم العائلي الشرايبي الذي هو الاسم العائلي لأم عمر الجزولي أن فترة تسيير السابقة لعمر الجازولي(*) شابها مجموعة من المشاكل فالرجل لم يتوانى على استغلال منصبه كعمدة لأجل الترامي على ممتلكات الغير بدل حمايتها و تكرر ذلك بعدة أوجه وأشكال حيث نفس السيناريو يستدرج حاليا لأجل الترامي على أحد الفنادق الموجودة بحي الموقف كل هذا لأجل إعادة بيع هذه الممتلكات إلى الأجانب والقارئ في تاريخ الأندلس يجد شخصية عمر الجزولي شبيهة شكلا و مضمونا بشخصية تميم بن بلكين والي ملقا و الذي كان عميلا للفونسوا السادس عشر) راجع الحلل الموشية( حيث قام تميم بن بلكين و بتواطؤ مع الأمزيغيون الأدارسة بطنجة بتسليم رسوم مزورة لبعض الأعيان الصليبيين الاسبان على أحقية ملكيتهم لأراضي في ضواحي طنجة ولما علم ذلك ابن عباد كتب ليوسف ابن تاشفين ليخبره بالأمر فكان أن قام الأمير المرابطي بحركة لأجل تحرير طنجة من قبضة الصليبيين سنة 1070 م و اعدام الأمزيغيون الأدارسة عملاء ألفونسوا السادس عشر و تميم بن بلكين )راجع وفيات الأعيان( و قد اشتد غضب يوسف بن تاشفين على تميم بن بلكين لما علم أنه ضد قيام الدولة المرابطية و أنه يسعى للنيل منها فبعث من يبحث عن أخباره فقام بعض ولاة الأندلس بإخفائه و حمايته من بطش الأمير المرابطي و هو ما وقع لعمر الجزولي لما أخذ القضاء و السلطة تبحث عنه لأجل اعتقاله فقام الوالي السابق لمراكش باخفائه في بيته والتستر عليه عجبا و كأن التاريخ يعود بنفس أحداثه أعود لأقول لكم أن رد الاعتبار للأمير المرابطي كان قاسيا وذلك بتحرير سبتة سنة 1086م الني وجدها قد بيعت برسومات و عقودات مزورة و السؤال الذي يطرح حاليا هل وجوب عودة أمير مرابطي لأجل القضاء على أمثال عمر الجزولي وهنا أستدل بأبيات الشاعر التي جاء فيها <br />
<br />
لئن فخرت بآباء ذوي شرف ******* قلنا صدقت ولكن بئس ما ولدوا<br />
<br />
إن الضعف الذي تتخبط فيه الدولة حاليا جعلتنا عاجزين عن تحرير سبتة و مليلية و حماية ممتلكاتنا و القضاء على أمثال العمدة السابق الذين يبيعون ارثنا القومي لذلك نناشد القضاء على فتح تحقيق حول ظروف وملابسات ترامي العمدة السابق على الأرض ذات الرسم العقاري رقم 31932/M.<br />
<br />
تــوفــيــق الــسعــضــلاوي<br />
<br />
(*) العمدة السابق كانت لا تتوفر فيه الحد الأدنى من الشروط التي تؤهله لمنصب العمدة، كما أن خيانة الأمانة توجب على الدولة قانونا إسقاطه من المنصب الذي يحظى به حاليا حيت لا يشرف أن يكون ممثلا للأمة في مجلس المستشارين ولا يشرف مملكة محمد السادس الملك الشاب الذي يسعى إلى تصحيح وتطهير المؤسسات الدستورية والمنتخبة.